لقد سبق وقيل كل شيء، لكن وبما أنه لا أحد يستمع فعلينا تكرار كل شيء من البداية.

إن النجاح ليخطئ الإنسان الخائن.

الأموات أحياء تطاردهم الرياح هنا وهناك تفرقهم.

البعض يخشى أن يجعلنا الذكاء الاصطناعي نحس بالدونية، مع أنه من المفترض أن يعاني كل عاقل من عقدة نقص في كل مرة يشاهد فيها زهرة.

كلما زاد العنف والدم اقتربت ثورة الشعب من النجاح أكثر وأكثر.

الفن تركيز للطبيعة.

الشعب الذي يضع امتيازاته فوق مبادئه سرعان ما يفقد كليهما.

“انتهت صداقتنا ليس بمشاجرة أو موقف عنيف، وإنما هي حالة من القرف والملل التدريجي ... ما ينتهي ببطء لا يعود بسرعة .. لا يعود أبدًا ..!”