جارى التحميل الان .. انتظر
لقد شهدت مائة زحف أو نحوها، وما فى بدنى موضع إلا وفيه ضربة سيف أو طعنة رمح أو رمية سهم، ثم هأنذا أموت على فراشي حتف أنفي كما تموت العير، ف...
لقد شهدت مائة زحف أو نحوها، وما فى بدنى موضع إلا وفيه ضربة سيف أو طعنة رمح أو رمية سهم، ثم هأنذا أموت على فراشي حتف أنفي كما تموت العير، فلا نامت أعين...
عقول الرجال على أسنة أقلامهم وليس على أسنة رماحهم.