جارى التحميل الان .. انتظر
الرافضون للعولمة رفضاً مطلقا، باسم حماية الخصوصية الثقافية والهوية، مصيرهم الاندثار. والتاركون أنفسهم للموج يحملهم كيف شاء وأنى شاء، مصيرهم الاندثار أيضا.