جارى التحميل الان .. انتظر
قَدَرٌ وليسَ لهُ مردُّ ... أنّ الأودَّ هو الألدُّ
إن الشاعر الذي يعتبره القراء في بلاده المتحدث الرسمي باسمهم لهو شاعر سعيد.
“ليتنا أنا وأنت جئنا العالم قبل اختراع التلفزيون والسينما لنعرف هل هذا حب حقًا أم أننا نتقمص ما نراه ؟”
“سألت الشيخ عبد ربه: كيف تنتهى المحنة التى نعانيها؟ فأجاب: إن خرجنا سالمين فهى الرحمة، و إن خرجنا هالكين فهو العدل
إذا أردت أن تضيع شعباً اشغله بغياب الأنبوبة وغياب البنزين، ثم غيِّب عقله واخلط السياسة بالاقتصاد بالدين بالرياضة
“هل كان علينا أن نضل طويلاً قبل أن نهتدى إلى أنفسنا ..!!؟”
الحياة السعيدة تحتاج لأقل القليل، فهي بداخلك وتكمن في طريقة تفكيرك.
دع الزمن يمضي وسنرى ما الذي يحمله.