جارى التحميل الان .. انتظر
والعلم إن لم تكتنفه شمائل ... تعليه كان مطية الإخفاق
هذه هى قسمة العدل، الحكومة تكفل الاغنياء والشعب يكفل الفقراء.
الواقع معرف للجميع ولا فائدة من تركه مجردا دون تدخل فيه.
تركنا «مبارك» عرايا واكتسى هو.. جوعى وشبع هو.. فقراء واغتنى هو.. مرضى وعولج هو وعندما قمنا بالثورة لنحقق «العدل» تحقق له هو
ما أنفقت درهما في بناء.
يومي على الله تنتهي و تغيــــب الشمس و تعود تاني يوم لهاليب زي الحياة مأساه و من كترهــــا بقي لا انتهاءها و ابتداءها عجيب عجبي !!
يوجد بكل عصر أخطاء جديدة لتعديلها، وتحاملات جديدة للوقوف ضدها.
الإيمان بالنسبة لي يعني انعدام القلق.