جارى التحميل الان .. انتظر
ما بسقت أغصان ذل إلا على بذر طمع.
الدعاية هي البديل العصري للنقاش، ووظيفتها أن تجعل الأسوأ يبدو وكأنه الأفضل.
“و شعرت بأن فى روحى ثقباً .. ثقباً يتسع .. و يمتص كل ذكرياتى و حياتى و أحلامى .. وددت لو كان شخص أعرفه بقربى .. أحكى له كل شئ .. أقص عليه حكاية الثقب...
القانون في مساواته العظيمة يمنع الفقراء كما يمنع الأغنياء من النوم تحت الجسور والشحاذة في الشوارع وسرقة الخبز.
أمانة المسلك هى أمانة الهدف، مسئولية الفكرة هى مسئولية العمل، وأى فصل بين الاثنين نوع من انفصام الشخصية لا يليق ولا يجوز.
لا أعني بالعقل الهادئ إلا عقلا منظما.
العالم مستقل عن إرادتي.
“مهما يكن من قذارة الفأر .. فإن منظره في المصيدة يثير الرثاء !”