جارى التحميل الان .. انتظر
الزاهد هو الذي إذا رأى احدا قال: هو أفضل مني.
ما ألزم عبد قلبه ذكر الموت إلا صغرت الدنيا عليه.
أهينوا الدنيا، فوالله لأهنأ ما تكون إذا أهنتها.
لا تزال كريما على الناس ما لم تُعَاطِ ما في أيديهم، فإذا فعلت ذلك استخفوا بك وأبغضوك.
إن المؤمن في الدنيا غريب لا يَجزع من ذلها ولا يُنافس أهلها في عزها.
الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن.
لكل أمة وثن، وصنم هذه الامة الدرهم والدينار.