جارى التحميل الان .. انتظر
في البدء كانت الكلمة وليس الثرثرة، وفي النهاية لا تكون الدعاية بل الكلمة كذلك.
أنا دائم التخوف من "سنقوم بفعل شيء حيال ذلك".
المرأة تحيا لتسعد بالحب، والرجل يحب ليسعد بالحياة.
السعادة مهملة؛ إذ ليس لها عائد اقتصادي.
دنياك ساعات سراع الزوال ... وإنما العقبى خلود المآل
الوجه روح الجسد.
تجربة الحب ثمينة ولو بالعذاب ..
إذا كانت لنا غاية في هذه الدنيا فهي أن يعيش كافة البشر، مهما كانت عقائدهم وأديانهم وأجناسهم، في سلام وأخوَّة.